كي يستمر مركز إعلام في تقديم عمله المهم
أيلول
مركز اعلام بالتعاون مع المكتبة العامة (يافة الناصرة) ومجلس يافة الناصرة يدعوكم الى ندوة : الحاجة للتفكير من جديد
شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.
الرجاء التحقق من المعلومات
لقد تجاوز عدد ضحايا جرائم القتل في مجتمعنا هذا العام 216 ضحية، وهو رقم صادم يعكس حجم الخطر المحدق الذي يفرضه انتشار السلاح على حياة المواطنين. إن هذه الظاهرة لم تعد مسألة فردية أو حالات معزولة، بل أصبحت أزمة جماعية تهدد استقرار مجتمع بأكمله وتقوّض أسس الأمان والعدالة فيه.
افتتح المؤتمر بكلمات ترحيبية من الدكتورة كوكب خوري، عضوة إدارة في مركز "إعلام"، والسيدة سوسن توما شقحة، عضوة إدارة جمعية "نساء ضد العنف"، فيما قدمت لاحقًا الباحثة نادرة أبو دبي سعدي نتائج البحث الذي استند إلى تحليل 291 مادة إعلامية ومقابلات معمقة مع صحفيين ومحررين، حيث تناول أبرز التحديات التي تواجه الإعلام العربيّ المحليّ في تغطيته لقضايا العنف ضد النساء.
وشمل الحدث عامةً على سلسلة متنوعة من الفعاليات الترفيهية منها؛ عروضات دينية قمت بها فرقة الديار، وعرض حكواتي قامت به الفنانة دينيس اسعد، ومسيرة الفرح قام بها "عمو صابر"، كما وشمل على فعاليات مُخصصة للأطفال عملت عليها الفنانة الطيراوية رشا خاسكية. وتميّز الحدث بليلة خاصة جدًا شارك بها اصحاب الهمم من ذوي الاحتياجات الخاصة من مؤسسة "رند" ومدرسة "الحنان"، متحفين الحضور بباقة من المعزوفات والأغان التي اكدوا من خلالها أنّ إمكانية تحويل التحديات إلى فرص للتميّز والتألق والإبداع واردةٍ جدًا.
I'lam: Media Center for Arab Palestinians in Israel مركز اعلام
مشروع رصد العنصرية والتحريض في الإعلام الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والعرب، هو مشروع مشترك بين "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية- وفا" و "مركز إعلام". تتابع عملية الرصد مختلف وسائل الإعلام الإسرائيلية المركزية،
في العام 2013 بدء عمل وحدة ""الحملات الإعلامية". هدف الوحدة هو تعزيز طواقم عمل فردية ومؤسساتية تعمل على بناء وإطلاق حملات إعلامية توعويّة مبنية على قيم حقوق الإنسان في مختلف المجالات. يعمل في إعلام ضمن هذه الوحدة طاقم عمل للتخطيط وتنفيذ حملات
كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.
المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.