• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • إنتاجات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

مقالات

التحرشات الجنسیّة، جرائم تؤرق مجتمعنا العربي والمبكي انّ الملام فیھا ھو الضحیة!


2021-02-22

التحرشات الجنسیّة، جرائم تؤرق مجتمعنا العربي والمبكي انّ الملام فیھا ھو الضحیة!
 
بقلم: عبیر ابو تنھا
------------

 لا بد أنّ جمیعنا، رجالا ونساءً، نذكر الحملة العالمیة الشھیرة "مي تو"، والتي ھدفت إلى فضح وكشف قضایا

التحرشات الجنسیّة عالمیًا، وانضمت إلیھا نساءً فلسطینیات من داخل إسرائیل.
قد یظن البعض أنّ الحملة توقفت، وھذا بسبب قلة الحدیث عنھا، وقلة النشاط في مجال مواجھة ومناھضة التحرشات
الجنسیّة، إلا أنھ مؤخرًا لفت نظري نشاط خاص لمنصة تدعى "أكثر من 30 " وتھدف إلى تحریر أصوات النساء
ضحایا اعتداءات جنسیة في إسرائیل، حیث یأتي النشاط بعد أنّ أقدم عدد من الأفراد یقدر عددھم ب 30 على
اغتصاب ضحیة قاصر في فندق في إیلات.
وتشجع المنصة النساء على الإشارة وكشف ھویات المتحرشین جنسیًا في محیطھن، مؤكدة أنّ كل مرأة تعرف على
الأقل 30 متحرش جنسي في محیطھا.
اثر الحادثة، ونشاط المنصة، كما جھود في المیدان حركتھا جمعیات نسویة، تضاعفت مؤخرًا شھادات الاعتداء
والتحرش الجنسي على شبكات التواصل الاجتماعي في إسرائیل، مما خلق نوعًا من النقاش المؤید والمعارض
للموضوع، لا سیما فضح المتحرش.
ولا بد في السیاق أنّ نذكر أنّ مجتمعنا التقلیدي والمحافظ یحاول التستر على المجرم، بل وأنھ یتمادى بتجریم
الضحیة بالتحرش الجنسي!
للتوضیح، التحرش الجنسي عنف یجبر الطرف الاخر، وھو الضحیة، على انتھاك جسده/ا او بالكلام ذو محتوى
جنسي ولا یقتصر فقط على النساء وانما على الأطفال أیضا! وكما رأینا ذلك في عدة حوادث أخیرة تم النشر عنھا.
وكذلك ھو محاولة للحصول على فعل جنسي بطریقة العنف او الاجبار، ویعتبر أكثر انتھاكا لحقوق الانسان فالعنف
الجنسي ممكن یحدث لأي شخص وباي مكان كان.
أحد أسباب الجذریة للعنف الجنسي تكمن في الھیكل الاجتماعي الذي یتسم بعدم المساواة الجندریة حیث تسیطر
الذكور وتستغل البنات في اغلب الأحیان، فیخلق صدمھ لدى الضحیة تتضمن ذلك مشاعر سلبیھ تجاه الاخرین
والرغبة في الانتحار والغضب والاكتئاب.
ومن الأسباب التي تمنع الضحیة بعدم الإفصاح وھو المحیط وتلقي اللوم من المجتمع وعدم الوعي تجاه الإجراءات
التي یمكن اتخاذھا بحق المعتدي. وكذلك حتى لو كانت تربطھم علاقة زواج فاغتصاب الزوجة الذي یتم دون موافقة
الزوجة یعتبر اعتداء جنسي حنى لو لم یتم استخدام العنف.
غالبا عواقب العنف الجنسي غیر عادلة وتنصف المعتدي في اغلب الأحیان تحت مبررات غیر انسانیة، ونرى
مستوى الكشف عنھ من دولة لدولة یختلف وذلك بسبب ان العنف الجنسي مجال مھمل من قبل الأبحاث وأصحاب
السطات في الدولة .
برأیي، حالیًا وحتى تشریع قوانین تطبق القانون في مجال التحرش الجنسي، یجب على الاھل ووزارة التربیة
والتعلیم تخصیص وقتا للتربیة الجنسیة والشرح عنھا بشكل واضح لكي نرفع نسبة الوعي بھذا الاتجاه ولا یتم
استغلالنا. فجمیعنا نطمح لمجتمع واعي وامن .

مقالات متعلقة

مصباح الأنين

مصباح الأنين


ويبقى السؤال من يضيء مصباحه بعتمة الليل؟ اين الرجال النسويين ولماذا لا يساهمون بنشر أُسلوب حياتهم بالممارسات اليومية حتى بالتفاصيل الصغيرة لضمان حياة منصفة بحق نسائنا والتأثير على نظام حياة البقية

المرأة لن تبقى رهينة

المرأة لن تبقى رهينة


مرفت ليست الضحية الأولى لهاذا العام فقد قتلت قبلها سيدتين لتنضم إلى القائمة التي بلغت عام 2019، 11 امرأة عربية ضحية العنف والذكورية والآراء البالية في مجتمعنا.

الحل للعنف: تربية والتزام أخلاقيّ

الحل للعنف: تربية والتزام أخلاقيّ


لا زال عندي امل انه بالإمكان انقاذ مجتمعنا الاصيل وها أنا أردد "الدنيا بعدها بخير".

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    محاضرة عن التحقيقات الصحافية- الصحافي وائل عواد

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

 تحالف نسائي

تحالف نسائي


تحالف نسائي بقلم: ماريا هارون قبطي

 43  أم تصرخ، فهل من مجيب؟!

43 أم تصرخ، فهل من مجيب؟!


43 أم تصرخ، فهل من مجيب؟! بقلم: مها دياب طه، مشروع "نكسر السقف الزجاجي"

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©