2014-03-14 أصدر مركز "إعلام" حديثًا العدد السادس من مجلة "سجال" والتي تعنى بالشؤون الإعلامية، حيث خصص هذا العدد لموضوع للإعلام الحديث (الفيسبوك، التوتير، اليوتيوب).
مقابلة العدد أجريت مع السيد وليد حسن، مدير صحيفة حديث الناس حيث حملت المقابلة العنوان " وليد حسن، من الرسم الكاريكاتيري إلى عالم الصحافة والإعلام".
أتي مجلة "سجال" لتلقي الضوء على القضايا الخاصة بالإعلاميين، ومشاكلهم، والتقييدات والتحديات التي تواجههم، والتي قام مركز "إعلام" برصدها في بحث خاص، أملا في طرحها وتشخيصها بالصورة الصحيحة والدقيقة، وطرح الأفكار حول كيفية التعامل معها وحلها، هذا بالإضافة إلى تدعييمها لـ "رابطة الصحافيين" التي نعمل في الآونة الأخرة على إطلاقة إلى حيّز التنفيذ. وشملت المجلة العديد من الموضوعات التي تعكس قضايا وهموم الصحافيين منها تقرير عن عمل الصحافيات العربيات؛ وتعامل الإعلام العربي مع مخطط برافر التهجيريّ في النقب؛ وصورة العربيّ في وسائل الإعلام الإسرائيلية خاصة المتطرفة والمتدينة منها؛ ونظرة على أزمة الأعلام الإسرائيلي؛ بالإضافة إلى مقابلات مع رئيسة تحرير صحيفة الأهالي المصرية فريدة النقاش ومع المدوّن المصري عمرو عزت وباقة أخرى من المواضيع والأخبار الشيقة.
أصدر مركز اعلام العدد الثاني للمجلة الاعلامية "سجال" وأهم ما جاء فيها: - كيف سطعت أحداث "باب الشمس" في الاعلام الغربي؟ - قياداتنا والاعلان السياسي في صحافتنا العربية - تفاصيل استهداف الصحافيين خلال العدوان على غزة - حصادية: كثرة الشركاء في "هلا" أدت الى خلافات - الحلبي: صحافتنا لا تكسر قوانين اللعبة والمزيد من اخبار المنح والزمالات، الاقتصاد والاعلام، والحقوق الصحافية
- يوم الأرض الخالد: لا للحياد عن الخط الوطني... ولا للمس بالصحافيين - سهيل كرّام: أدير الراديو بمهنية والربح ضروري لاستمرارها - "الإتحاد" صوت يوم الأرض - يوم الارض من منظور الاعلام الاسرائيلي - فيلم "سلطة بلدي" ومطب التطبيع
تابعوا في هذا العدد من سجال.... مالكم وإعمار: صحافة اقتصادية مهنية في واقع اقتصادي مأزوم الإعلام الاقتصادي الإسرائيلي.. من صفحتين إلى قوة نجحت بتغيير سياسيات حكومية غادة زعبي لـ "سجال": "بكرا" مشروع صحافي – إجتماعي يحمل رسالة توعوية والصحافة ليست "بيزنس" إعلام قاصر ومجتمع مستهلك: غياب الصحافة الاقتصادية في إعلامنا المحلي الإعلام الإسرائيلي يروّج للفكر الاقتصادي النيو-ليبرالي.
تحالف نسائي بقلم: ماريا هارون قبطي
43 أم تصرخ، فهل من مجيب؟! بقلم: مها دياب طه، مشروع "نكسر السقف الزجاجي"