إعلام يطلق الفيديو الترويجي لحملة "لغتنا هويتنا" حملة الحفاظ على الهوية على الصعيد الشخصي، الاجتماعي والاعلامي..
تم اعداد هذه الحملة باطار دورة "الحملات الاعلامية" التي يقوم بها مركز اعلام. نفذت الحملة مجموعة نسائية من الناشطات والاعلاميات بهدف تشجيع الاعمال التراثية خوفا من اندثارها.
تم اعداد هذه الحملة ضمن دورة "الحملات الاعلامية" التي يقوم بها مركز اعلام اعدت الحملة مجموعة نسائية من الناشطات والاعلاميات انتاج مركز اعلام 2013
مركز اعلام بالتعاون مع مدرسة مار الياس - عبلين يقدمان انتاج طلاب المدرسة ضمن ورشة ثقافة الاستهلاك الاعلامي الذي ينفذه مركز اعلام في عدد من المدارس العربية
حملة " قول لا للتحرش" الهادفة الى رفع الوعي في المجتمع العربي الفلسطيني لظاهرة التحرش الجنسيّ .
ضمن مشروع ثقافة الإستهلاك الاعلامي، بالتعاون ما بين مركز اعلام ومدرسة مسار - الناصرة
مركز اعلام بالتعاون مع مدرسة الأمل - المشهد يقدمان انتاج طالبات المدرسة ضمن ورشة ثقافة الاستهلاك الاعلامي الذي ينفذه مركز اعلام في عدد من المدارس العربية.
أطلقت مجموعة من الناشطات حملة "التطوع: عطاء.. إنتماء وخدمة وطن " لتشجيع التطوع في مختلف المجالات في القرى والمدن العربية، وقد تم العمل على هذه الحملة بإطار دورة الحملات الإعلامية التي نظمها مركز "إعلام".
كفى لإنتهاك خصوصية المسافرين العرب في المطارات
تهدف الحملة إلى تذكير جيل الشباب الفلسطيني بالقرى الفلسطينية التي تم تهجيرها عام 1948، كما وتهدف إلى تعريفهم بأسمهائها من جديد بعد أن تم طمسها ومحو معالمها وعبرنة أسمائها.
"رأيكم رايتكم... ارفعوها بحرية" يطلق مركز "إعلام"، وبالتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة والتعبير عن الرأي الموافق 3 أيار، فيلم توعوي يؤكد على حرية "التعبير عن الرأي" كونه حق طبيعي أساسي موثق في القانون الدوليّ والمواثيق العالمية.
كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.
المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.