أصدر إعلام- المركز العربي للحريات الإعلامية والتنمية والبحوث، مؤخرًا، تقريرا كميًا شهريًا يرصد خطاب التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي ضد كافة شرائح المجتمع الفلسطيني، ضمن مشروع "الرصد". تضمّن البحث رصدًا للصحافة المكتوبة، والمرئية، والمسموعة، بالإضافة إلى تعقب صفحات سياسيّين وإعلاميّين إسرائيليين على مواقع التواصل الإجتماعي (فيسبوك وتويتر). يتطرّق التقرير الكمي لشهر تشرين الأول الأخير وتم رصد 97 حالة تحريض وعنصرية ضد المجتمع الفلسطيني.
يدين مركز "إعلام" الهجمة التي نفذتها أذرعه الأمن صباح اليوم، الأربعاء، على عددٍ من المؤسسات المقدسية سواءً التربوية أو الصحيّة أو الإعلاميّة حيث عملت على اغلاق هذه المؤسسات ووقف عملها هذا بعد أن عملت على مصادرة ملفاتها والتحقيق مع طواقمها.
في عصر نمو انتشار المعلومة والصورة والخبر تنتشر أكثر حالات عرقلة الصحفيين عن أداء مهامهم بأن يكونوا عين الحقيقة فتستهدف العين لاستهداف الحقيقة.
أرسلت مركزة مشروع "مجلس الحريات" في مركز "إعلام"، وهو ائتلاف جمعيات حقوقية ومدنية الهادف إلى تعزيز الحريات، المحاميّة أماني إبراهيم، برسالة إلى رئيس بلدية معلوت ترشيحا اركادي فومرانس والمستشارة القضائيّة للبلدية المحامية اوريت طواف مطالبة إياهم العدول عن قرار عدم عرض فيلم "ليئنا تسيمل، المحامية"، ضمن مهرجان "دوكو افيف، الجليل"، والتي بدأت أعماله يوم 5.11 ومن المقرر كان عرض الفيلم يوم السبت 9.11.19.
نُظّم يوم الخميس الماضي خطابات علنيّة ومنافسة خطابيّة لطلاب وطالبات المدارس في قاعة مدرسة بيت الحكمة في مدينة الناصرة، وذلك ضمن مشروع الخطابة والمناظرة لمركز إعلام. تأتي هذه المنافسة بعد أشهر من التدريبات والذي تموّله مؤسسة "هانس زايدل" الألمانية، إذ يعمل على بناء وتأهيل أجيال وفئات متنوّعة في الخطابة والمناظرة والقيادة. حيث شاركت فيه نُخبة نسائيّة متنوّعة تحوي حوالي 20 مشتركة من مختلف الفئات العمريّة، الانتماءات السياسيّة والحزبيّة، التيارات الفكريّة والعقائد والمناطق الجغرافيّة من الشمال إلى الجنوب، بهدف تعزيز قدراتهنّ وتمكينهنّ في المجالات المتعددة التي يتواجدن فيها وبالتحديد السلك التعليميّ والمدارِس. أمّا المرحلة الثانية من المشروع فقد كانت بنقل الآليات المٌتعلّمة والمعرفة المُكتسبة للطلّاب في المدارِس بهدف رفع الوعي في مجال المناظرة والخطابة، إذ تأتي هذه المنافسة كنتاج عمل المعلمات اللواتي تلقين الدورة ودربنّ طلابهنّ في مجال الخطابة وفنونها.
اختتامًا لمشروع النساء في السلطات المحليّة، نظّم مركز "إعلام"، يوم السبت الماضي، مؤتمرًا ختاميًا ثريّ المضامين، حضره عشرات النساء والناشطات في السياسية المحليّة. تخلّل البرنامج الختاميّ، الذي تولت عرافته مركزة المشروع سجى أبوفنّة، العديد من الفقرات الشيّقة وغنيّة المضامين.
ارسل مركز "إعلام" رسالة إلى المسؤولة عن شكاوى الجمهور في "كان"- هيئة البث الاسرائيلي، اورلي ممان، مطالبًا اياها اقالة الصحافي يرون لوندون إلى ما بعد التحقيق معه واستخلاص العبر اللازمة، بعد التحريض الأرعن الذي شنه على العرب في برنامج الأخير "لوندون- غيئولا"، والذي يُبث على "كان" إسبوعيًا.
نظّم كل من مركز إعلام وجمعيّة الدفاع عن حقوق المهجرين صباح اليوم جولة جديدة لمشروع "ويكي فلسطين" للقرى المهجرة معلول، صفورية والمجيدل. وتأتي هذه الجولة ضمن سلسلة من الجولات في القرى المهجرة إضافة للتدريبات في عالم ويكيبيديا لمشروع ويكي فلسطين الذي تموّله مؤسسة التعاون. يعتبر مشروع "ويكي فلسطين" إطار شبابيّ تثقيفيّ توعويّ ورياديّ يحمل في طياته أيضًا بذور التغيير. وتُشارك فيه نُخبة شبابيّة متنوّعة من طلاب وطالبات الجامعات من مختلف الفئات العمريّة والجندريّة، الانتماءات السياسيّة والحزبيّة، التيارات الفكريّة والعقائد وجغرافيا فلسطين من الشمال إلى الجنوب. إذ يهدف المشروع لتأهيل مجموعة من المحرّرين والناشطين في ويكبيديا، تعلّم أسس الكتابة الموضوعيّة وإثراء المضامين العربيّة عامّة والفلسطينية تحديدًا في الموسوعة الحرّة.
ضمن مشروع "الرصد"، أصدر إعلام- المركز العربي للحريات الإعلامية والتنمية والبحوث، مؤخرًا، تقريرا كميًا يرصد خطاب التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي ضد كافة شرائح المجتمع الفلسطيني. تضمّن البحث رصدًا للصحافة المكتوبة، والمرئية، والمسموعة، بالإضافة إلى تعقب صفحات سياسيّين وإعلاميّين إسرائيليين على مواقع التواصل الإجتماعي (فيسبوك وتويتر). امتدت مدّة البحث نصف عام (شهر كانون الثاني من عام 2019 حتى حزيران الأخير)، حيث رصد 452 مقالا وخبرا يحمل خطايا محرّضا و/أو عنصريا ضد الفلسطينيين.
أختتم مركز "إعلام" مؤخرًا دورة مهنيّة خاصة للصحافيين الشباب استمرت لمدة 6 أشهر، حيث ركزت على الشباب الراغب الانخراط في المجال علمًا أنهم يتعلمون موضوع الإعلام في عددٍ من المؤسسات التعليمية سواءً المحليّة أو في الضفة الغربية.
أرسل مركز "إعلام برسالة إلى سلطة البث الأولى- كان مطالبًا بإقالة الصحافي، يتسحاك نوي، والذي أدعى أنّ معظم "العرب البدو قتلة"! اثناء حوار مع مختص على برنامجه.
بالتعاون مع مركز إعلام وبمبادرة من الناشط بليغ صلادين، تحت تمويل من صندوق هانس زايدل الألمانيّ، أطلق مركز إعلام، اليوم الخميس، موقع "رياديّات" والذي يهدف لتمكين وتعزيز وجود النساء في الإعلام العربيّ، العبريّ والعالميّ، والحيّز العام.
نظّم كل من مركز إعلام وجمعيّة الدفاع عن حقوق المهجرين اللقاء الأوّل لمشروع "ويكي فلسطين" الجمعة الماضية في مركز إعلام في مدينة النّاصرة. ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من التدريبات في عالم ويكيبيديا لمشروع ويكي فلسطين الذي تموّله مؤسسة التعاون.
إحتفاءً بنسائنا في شهر المرأة، وتذكيرًا بيوم الأرض الخالد، نظم مركز "إعلام" بالتعاون مع جمعية "نسيجنا" أمسيّة خاصة تم خلالها تسليط الضوء على عددٍ من الكاتبات الفلسطينيات والعربيات اللاتي حوّلن أدبهن إلى مقاومة، مجتمعيّة وسياسيّة.
نظّم مركز إعلام، المركز العربي للحريّات الإعلاميّة والتنمية والبحوث، يوم الثلاثاء ثاني الأيام الدراسيّة في فندق بيلجيرهوس في الطابغة. وقد شارك في الحدث المجموعة الأولى من المستشارات والنساء الناشطات في السلطات والمجالس المحليّة. يهدف المشروع لتعزيز النساء وتدعيم مكانتهنّ في السلطات المحليّة، والإثراء الشخصي من خلال المضامين الزخمة في الورشات المتنوّعة التي يتم تمريرها خلال هذه الأيام الدراسيّة المموّلة من قبل مؤسسة هانس زايدل الألمانيّة.
انطلق يوم الخميس الماضي مشروع المُناظرة والخطابة للنساء والمعلّمات لهذا العام في مركز إعلام في النّاصرة. يأتي هذا المشروع للسنة الثّامنة على التوالي، إذ يعمل على بناء وتأهيل أجيال وفئات متنوّعة في الخطابة والمناظرة والقيادة.
نظّم مركز إعلام، المركز العربي للحريّات الإعلاميّة والتنمية والبحوث، يوم الثلاثاء أولى الأيام الدراسيّة في فندق بيلجيرهوس في الطابغة. وقد شارك في الحدث المجموعة الأولى من المستشارات والنساء الناشطات في المجالس المحليّة. يهدف المشروع لتعزيز النساء وتدعيم مكانتهنّ في السلطات المحليّة، والإثراء الشخصي من خلال المضامين الزخمة في الورشات المتنوّعة.
ضمن نشاط مركز "إعلام" في مجال مهننة وتثقيف طواقم صحافية إعلامية وشبابيّة، افتتح مركز "إعلام" مؤخرًا دورة طويلة الأمد، شارك بها قرابة الـ 20 طالبًا وطالبة جامعية في مجال الإعلام، تهدف إلى اكسابهم آليات في العمل الصحافي وتهيئتهم إلى مرحلة ما بعد التعليم مما يساعدهم في الاندماج في سوق العمل.
إعلام"، تشارك بمشروع "مواجهة العنف في المجتمع العربي"، الذي بادرت إليه لجنة المتابعة للجماهير العربية، بتركيز من بروفسور اسعد غانم.
نظّم كل من مركز إعلام وجمعيّة الدفاع عن حقوق المهجرين لقاء للجنة الموجّهة لمشروع "ويكبيديا فلسطين" خلال الأسابيع الماضية في مركز إعلام في مدينة النّاصرة. ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات التمهيديّة لإطلاق المشروع الذي تموّله مؤسسة التعاون. يعتبر مشروع "ويكي فلسطين" إطار شبابيّ تثقيفيّ توعويّ ورياديّ يحمل في طياته أيضًا بذور التغيير. يعمل المشروع على تشكيل لجنة توجيه تطوعيّة، مكونة من ثمانية مختصين عرب، سواءً في التاريخ الفلسطيني أو العلوم السياسية، ومتنوعة سياسيًا ومناطقيًا وجندريًا. وستعمل هذه المجموعة بداية الأمر على اختيار المقالات للتحديث والقرى المهجرة لتصويرها، وبناء مخطط عمل للطاقم الذي سيعمل على ذلك.
نظم مركز "إعلام" بالتعاون مع مجموعة "حيفا المرأة" يوم الجمعة الفائت ندوة خاصة تناولت موضوع "التحديات في المجتمع الفلسطيني: حلول وتوصيات".
أصدر إعلام، المركز العربي للحريات الإعلامية والتنمية والبحوث، تقريرا كميا يرصد خطاب التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي ضد كافة شرائح المجتمع الفلسطيني. يتضمّن البحث رصدا للصحافة المكتوبة، والمرئية، والمسموعة، بالإضافة إلى تعقب صفحات سياسيّين وإعلاميّين إسرائيليين على مواقع التواصل الإجتماعي (فيسبوك وتويتر). تمتد مدّة البحث إلى عام ونصف (شهر تمّوز من عام 2017 حتى كانون الأول من عام 2018)، حيث رصد 868 مقالا وخبرا يحمل خطايا محرّضا و/أو عنصريا ضد الفلسطينيين.
كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.
المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.